أمر محمد عبداللطيف وكيل نيابة الحسينية بإشراف المستشار راضي القصاص المحامي العام لنيابات شمال الشرقية بحبس عبدالعاطي عبدالسلام "18 سنة" عاطل 4 أيام علي ذمة التحقيق بقتله والدة صديقه نفيسة محمد إبراهيم "65 سنة" ربة منزل عمدا مع سبق الاصرار والترصد.
قال المتهم في التحقيقات إنه كان يمر بضائقة مالية للانفاق علي قضية سرقة متهم فيها فاستغل صداقته بابن المجني عليها شريف عبدالصادق محمد وقرر سرقتها لعلمه باحتفاظها بأموال في شقتها.
أضاف: أنه في ليلة الحادث كان متواجدا بمنزل القتيلة بصحبة ابنها حتي الثالثة فجرا..وتظاهر انه غادر المنزل أمام صديقه الذي أوصله حتي باب الشقة لكنه تسلل مرة أخري من الباب الخلفي دون أن يشعر به أحد وشاهد المجني عليها تدخن الشيشة فانتظر حتي انتهت من التدخين وخلدت إلي النوم.. ثم هوي فوق رأسها بأنبوبة بوتاجاز صغيرة كانت داخل الحجرة خمس مرات حتي لفظت أنفاسها في الحال.
استطرد المتهم قائلا: ان أحدا لم يسمع أنين المجني عليها أثناء قتلها.. وأنه استولي علي كيس كانت المجني عليها تعلقه في رقبتها وتحتفظ بداخله علي أموالها لكنه فوجئ ان بداخله 50 جنيها فقط.
وأثناء خروجه شاهده ابن القتيلة واستغاث بالأهالي فقام بكسر برطمان وهددهم بالقتل فلم يتعرض له أحد منهم وفر هاربا.. وبعدها بساعات سقط في قبضة رجال الشرطة.
كان اللواء حسين أبوشناق مدير أمن الشرقية قد تلقي إخطارا من العميد عبدالرءوف الصيرفي مدير المباحث الجنائية بمقتل المجني عليها وتوصلت تحريات الرائد مصطفي عرفة رئيس مباحث الحسينية بالإشراف العميد سعيد عمارة رئيس المباحث الجنائية والعقيد فتح الله حسني رئيس فرع البحث لفرقة شرق الشرقية إلي القاتل وتم ضبطه وبعرضه علي النيابة أصدرت قرارها المتقدم.
المصدر : المساء
3rabmasters.blogspot.com/
قال المتهم في التحقيقات إنه كان يمر بضائقة مالية للانفاق علي قضية سرقة متهم فيها فاستغل صداقته بابن المجني عليها شريف عبدالصادق محمد وقرر سرقتها لعلمه باحتفاظها بأموال في شقتها.
أضاف: أنه في ليلة الحادث كان متواجدا بمنزل القتيلة بصحبة ابنها حتي الثالثة فجرا..وتظاهر انه غادر المنزل أمام صديقه الذي أوصله حتي باب الشقة لكنه تسلل مرة أخري من الباب الخلفي دون أن يشعر به أحد وشاهد المجني عليها تدخن الشيشة فانتظر حتي انتهت من التدخين وخلدت إلي النوم.. ثم هوي فوق رأسها بأنبوبة بوتاجاز صغيرة كانت داخل الحجرة خمس مرات حتي لفظت أنفاسها في الحال.
استطرد المتهم قائلا: ان أحدا لم يسمع أنين المجني عليها أثناء قتلها.. وأنه استولي علي كيس كانت المجني عليها تعلقه في رقبتها وتحتفظ بداخله علي أموالها لكنه فوجئ ان بداخله 50 جنيها فقط.
وأثناء خروجه شاهده ابن القتيلة واستغاث بالأهالي فقام بكسر برطمان وهددهم بالقتل فلم يتعرض له أحد منهم وفر هاربا.. وبعدها بساعات سقط في قبضة رجال الشرطة.
كان اللواء حسين أبوشناق مدير أمن الشرقية قد تلقي إخطارا من العميد عبدالرءوف الصيرفي مدير المباحث الجنائية بمقتل المجني عليها وتوصلت تحريات الرائد مصطفي عرفة رئيس مباحث الحسينية بالإشراف العميد سعيد عمارة رئيس المباحث الجنائية والعقيد فتح الله حسني رئيس فرع البحث لفرقة شرق الشرقية إلي القاتل وتم ضبطه وبعرضه علي النيابة أصدرت قرارها المتقدم.
المصدر : المساء
3rabmasters.blogspot.com/